الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
1 ـ حصاد الأحداث الميدانية ليوم الثلاثاء 21 / 4 / 2020 مالمصدر: شبكة شامإدلبسيرت القوات التركية والروسية دورية مشتركة على أوتوستراد "أم 4" مسافة 3 كم فقط، أي حتى أول بلدة النيرب بالريف الشرقي، وتزامن ذلك مع تحليق للطيران الحربي الروسي في سماء المنطقة. وتعرضت بلدتي كنصفرة والفطيرة بالريف الجنوبي لقصف مدفعي من قبل قوات الأسد، في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار.
درعا
استشهد طفل وأصيب آخرين بجروح جراء انفجار قنبلة عنقودية من مخلفات قصف سابق لقوات الأسد على بلدة تسيل بالريف الغربي.
ديرالزور
قام مجهولون مساء أمس بإطلاق النار على "حسن غنام المشعل" أمام منزله في بلدة الصبحة بالريف الشرقي، ما أدى لمقتله وإصابة زوجته بجروح، وتبنى تنظيم الدولة عملية قتله بتهمة "ممارسة السحر".
الحسكة
استهدف مجهولون يستقلون دراجة نارية بقنابل يدوية سيارة عسكرية تابعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" قرب الجامع الكبير في بلدة الدرباسية بالريف الشمالي.
السويداء
سمع صوت انفجار في مدينة السويداء، قالت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي إنه ناتج عن استهداف مجهولين منزل الشيخ "مهران عبيد" بقذيفة "آر بي جي"، دون ورود تفاصيل إضافية.
الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
2 ـ تحذير أممي من خطر انتشار كورونا في سورياالمصدر: نداء سوريا حذّرت اﻷمم المتحدة من خطر تفشي فيروس كورونا في سوريا مع ضعف البنية التحتية وتداعيات الحرب الكبيرة على المجتمع السوري. وقال المتحدث باسم الأمين العام "ستيفان دوجاريك" في مؤتمر صحفي عقده عبر دائرة تلفزيونية: إن "الأمم المتحدة لا تزال قلقة من تأثير الوباء على الناس في جميع أنحاء سوريا، خاصةً وأن الملايين منهم معرضون للخطر بعد أكثر من 9 سنوات من الحرب". وأضاف: "مع وجود نحو نصف البنية التحتية الصحية في سوريا قبل الحرب خارج الخدمة، وأكثر من 6 ملايين مشرد داخلي، بما في ذلك 1.4 مليون شخص يعيشون في المخيمات تقدر منظمة الصحة العالمية سوريا بأنها معرضة بشدة لخطر تفشي الفيروس". وتشكّل الميليشيات الإيرانية المصدر اﻷبرز لانتشار الوباء في سوريا، حيث تعتبر إيران من أكثر الدول بالشرق الأوسط إصابة به، فيما تنتشر الميليشيات في مختلف مناطق سيطرة نظام اﻷسد. ولا يزال الشمال السوري خالياً حتى اليوم من أيّ إصابة بالوباء "كوفيد-19" حيث تم فحص مئات الحالات المشتبه فيها وجميعها كانت سلبية. يُشار إلى أن الأرقام الحقيقية لعدد الإصابات في مناطق سيطرة النظام السوري أكبر من المعلن، حيث يحاول التكتم على وقوع الإصابات والوفيات ويعاقب كل من يتحدث عن ذلك، بينما يقر فقط بوقوع 39 إصابة.
الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
3 ـ الداخلية التركية تفرض حظر التجول في (31) ولايةالمصدر: حرية برس / أمجد الساريأعلنت وزارة الداخلية التركية يوم الاثنين، فرض حظر التجول لمدة 4 أيام في 31 ولاية، وذلك في إطار الإجراءات المتخذة لمواجهة فيروس كورونا “كوفيد19”. وأصدرت الوزارة على موقعها الالكتروني تعميماً بفرض حظر التجوال أيام 23 و24 و25 و26 أبريل/ نيسان الجاري، اعتباراً من الساعة 12 ليلاً من يوم الأربعاء وينتهي في الساعة 12 ليلاً من يوم الأحد. وشمل حظر التجوال 31 ولاية هي (أضنة ، أنقرة ، أنطاليا ، أيدين ، باليكسير ، بورصة ، دنيزلي ، ديار بكر ، أرضروم ، إسكي شهير ، غازي عنتاب ، هاتاي، إزمير، كهرمان مرعش، قيصري، كوجالي، قونيا، ملاطية، مانيسا، ماردين، مرسين، موغلا، أوردو، سكاريا، سامسون، شانلي أورفا، تيكيرداغ، طرابزون، وان، وزونغولداك). وأضاف بيان الوزارة أنه سيتم فتح المكاتب والأعمال والمؤسسات من أجل تقليل تأثير حظر التجول اعتباراً من بداية شهر رمضان، وسيتم تحديد ساعات عمل الأسواق ومحلات البقالة من الساعة 8 إلى 11 يوم الثلاثاء والأربعاء، قبل الأيام التي سيتم فيها حظر التجول، وذلك لتلبية الحاجات الضرورية للمواطنين باستثناء من تكون أعمارهم دون 20 عاماً وفوق 65 عاماً. كما ستكون ساعات العمل بين الساعة التاسعة والثانية ظهراً يومي الخميس والجمعة، حيث سيسمح لمحال البقالة والأسواق بالبيع والتوصيل إلى المنازل، في حين سيتم إغلاق الأسواق ومحلات البقالة يومي السبت والأحد. وأكد البيان أنه في أيام الحظر ستبقى المخابز والأفران والمحال التي تبيع المخبوزات والحلويات مفتوحة. وأشارت الوزارة إلى أنه نظراً لقدوم شهر رمضان هناك استثناءات لعدد من المجالات والمؤسسات العامة التي تتطلب ضرورة في استمرار العمل فيها. وكانت وزارة الصحة التركية قد أعلنت أمس الاثنين، عن تسجيل 123 حالة وفاة بفيروس كورونا “كوفيد 19″، ليرتفع عدد الوفيات إلى 2140، وتسجيل 4674 إصابة جديدة ليبلغ عدد الإصابات 90980 إصابة.
الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
4 ـ على وقع زيارة ظريف تحركات روسية مفاجئة شرق حلب
الدرر الشامية
نفذت القوات الروسية المتمركزة في مدينة حلب تحركات عسكرية مفاجئة، بعد ساعات من زيارة وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف، إلى سوريا ولقائه بشار الأسد في دمشق. وقالت مصادر محلية، إن "الشرطة العسكرية الروسية قامت بإخلاء مواقعها ونقل معداتها من حي بستان القصر شرق المدينة، باتجاه الأحياء الغربية. ولفتت المصادر إلى أن السبب المتوقع للإخلاء هو انتشار فيروس "كورونا" المستجد في صفوف الميليشيات الإيرانية المنتشرة في الشق الشرقي لمدينة حلب، ورغبة روسيا في منع عناصرها من الاحتكاك مع تلك الميليشيات. وتأتي الإجراءات الروسية بعد ساعات من زيارة "ظريف" إلى سوريا، حيث أشارت مصادر دبلوماسية إلى أن إيران تحاول التأكيد على وجود ثقل إيراني في سوريا يوازي الثقل الروسي، بالإضافة للتشديد على تمسك طهران ببقاء بشار الأسد في الحكم، وسط مؤشرات على تغيير روسيا لاستراتيجيتها في سوريا مع تذبذب سيطرة النظام على بعض المناطق التي استعادها، مثل درعا. يشار إلى أن عدة مناطق في ريفي حلب الغربي والشمالي، شهدت تحركات وتعزيزات كبيرة للقوات الروسية، بهدف نشر مقرات عسكرية جديدة بالمنطقة التي تعتبر مركزًا للقوات الإيرانية في المحافظة.
الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
5 ـ حول إدلب واستأنه اتصالات بين زعماء روسيا وتركيا وإيران
المصدر: عنب بلدي أونلاين
أجرى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اتصالين منفصلين مع رئيسي تركيا وإيران، وناقش معهما التطورات الأخيرة في إدلب بالشمال السوري وعملية “أستانة”. وبحسب بيان للكرملين اليوم، الثلاثاء 21 من نيسان، بحث بوتين مع نظيره التركي، رجب طيب أردوغان، الأوضاع في سوريا بما في ذلك سير تطبيق الاتفاقات حول منطقة إدلب لخفض التصعيد. وأكد الجانبان “الالتزام غير المشترط بمبدأ احترام سيادة الجمهورية العربية السورية ووحدة أراضيها”، إلى جانب أهمية استمرار التعاون الوثيق بين البلدين عبر القنوات العسكرية والدبلوماسية، ومواصلة الاتصالات. وكان أردوغان أكد، في خطاب تلفزيوني أمس، أن تركيا لا تزال ملتزمة بمذكرة التفاهم التي أبرمتها مع روسيا لكنها في الوقت نفسه لن تتهاون حيال عدوان النظام. وهدد أردوغان النظام السوري بقوله، “إذا واصل النظام انتهاكه للهدنة والشروط الأخرى للاتفاق، فإنه سيدفع ثمن ذلك خسائر فادحة جدًا، كما أننا لن نتسامح مع المنظمات التي تقوم بأعمال استفزازية من أجل إفشال وقف إطلاق النار في إدلب. وجاء تهديد أردوغان ردًا على خروقات متكررة في إدلب، كان أحدثها أمس، الاثنين، إذ قصفت قوات النظام بلدة آفس وقرية الصالحية شرقي إدلب وأطراف قرية بينين بجبل الزاوية، ما أدى إلى إصابة أربعة مقاتلين من الفصائل. وتزامن ذلك مع اتصال آخر أجراه بوتين مع نظيره الإيراني، حسن روحاني، وأكدا إمكانية مواصلة مشاورات اجتماعات “أستانة”. وبحسب بيان للرئاسة الإيرانية، اليوم، فإن الجانبين أكدا أهمية استمرار المشاورات الإيرانية ـــــ الروسية بشأن القضايا الإقليمية والدولية، بما في ذلك متابعة عملية “أستانة” وعقد محادثات ثلاثية مع تركيا على أرفع مستوى. ويأتي الاتصال قبل يوم من اجتماع وزراء خارجية الدول الضامنة، عبر تقنية الفيديو، من أجل بحث التطورات الأخيرة في سوريا، بما يعرف بصيغة “أستانة”. وتزامنت الاتصالات مع هجوم روسي إعلامي على النظام السوري، ورئيسه، بشار الأسد، واتهام مقربين منه بالفساد وعدم قدرته على حكم البلاد. وكان وزير الخارجية الإيراني، جواد ظريف، زار دمشق، أمس، وبحث مع الأسد الملف السوري، في حين لم تظهر نتائج الزيارة المفاجئة حتى الآن.
https://www.enabbaladi.net/archives/378518
الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
6 ـ الصغير قبل الكبير صهر الأسد يدعو لإبادة أهل درعاالمصدر: زمان الوصلدعا صهر بيت الأسد وقائد ميليشيا "مغاوير البعث"، لإبادة أهل درعا بمن فيهم الصغار، معتبرا أنه "طفح الكيل" وذلك بعد مقتل ضابطين كبار ينحدران من الساحل السوري في مدينة "الحراك"، أول أمس . ووصف "بركات" في منشور على صفحته "فيسبوك" أهالي درعا بـ"الإرهابيين"، مشددا على ضرورة إبادة الصغير والكبير والمقمط بالسرير". وقال: "استشهاد أي ضابط أو عسكري يجب أن يقابله إرسال كل أهالي الإرهابيين الذين يقاتلون الدولة إلى جهنم ليكونوا عبرة للآخرين.. أعني الكبير والصغير والمقمط بالسرير درعا طاف الكيل". وهدد "بركات" صهر "بديع الأسد" ابن عم "بشار"، بقتل أي شخص تسول له نفسه بالتظاهر فيما يسمى بـ"ثورة الجياع"، كما هدد بسحق أهالي السويداء بعد رفضهم الزج بأبنائهم في معارك الدفاع عن بشار الأسد . ولاقى منشور "بركات" تفاعلا وترحيبا من قبل المتعطشين لسفك الدماء، حيث طالب أحدهم بـ"استئصال هالسرطان قبل ما يرجع ينتشر"، فيما أعاد آخر الدعوة لـ"حراثة درعا وزرعها بطاطا".وشدد أحد المعلقين على ضرورة "قتل الرضيع لأنو رح يصير متل أبوه"، بينما لم يقف بعضهم عند حدود درعا بل طالب بمسح الغوطة أيضا وجميع المدن والبلدات التي ثارت على نظام الأسد.
الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
7 ـ دورية مشتركة خامسة وتهديد تركي للنظام أحدث التطورات في إدلب
المصدر: عنب بلدي أونلاين / سوريا
شهدت ساحة إدلب في الشمال السوري، خلال الساعات الماضية، خروقات من جانب قوات النظام السوري إلى جانب تسيير دورية مشتركة تركية ــــ روسية جديدة في المنطقة، بالتزامن مع تأكيد تركي ــــ روسي على التزامهما باتفاق وقف إطلاق النار. ونشرت وزارة الدفاع التركية اليوم، الثلاثاء 21 من نيسان، صورًا لدورية مشتركة خامسة على الطريق الدولي حلب ــــ اللاذقية (M4)، ضمن اتفاق إدلب الموقّع بين تركيا وروسيا مطلع آذار الماضي. وقالت الوزارة، إن الطائرات شاركت المركبات البرية التركية ــــ الروسية في أثناء تسيير دورية خامسة على الطريق الدولي. في حين أفاد مراسل عنب بلدي أن مسار الدورية كان مختصرًا كسابقاتها، بين قرية الترنبة وبلدة النيرب جنوب شرقي إدلب. وبحسب اتفاق موسكو الموقّع، في 5 من آذار الماضي، بين روسيا وتركيا، يجب تسيير الدوريات المشتركة بين قريتي الترنبة شرق إدلب وعين حور بريف إدلب الجنوبي الغربي، على أن تسيّر الدورية الأولى في 15 من آذار الماضي. لكن تسيير الدوريات على الطريق الدولي قابله رفض من قبل ناشطين وعسكريين اعتصموا على الطريق ومنعوا مرور القوات الروسية. واتهمت وزارة الدفاع الروسية ما أسمتها “المجموعات الإرهابية”، بعرقلة الاتفاق واتخاذ المدنيين “دروعًا بشرية”، لمنع مرور الدوريات. ويأتي تسيير الدوريات في ظل تأكيد تركي ــــ روسي على صمود اتفاق إدلب، إذ قال مدير مركز حميميم للمصالحة التابع لوزارة الدفاع الروسية، اللواء البحري أوليغ جورافليوف، السبت الماضي، إت نظام وقف إطلاق النار لا يزال صامدًا. من جهته، أكد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن تركيا لا تزال ملتزمة بمذكرة التفاهم التي أبرمتها مع روسيا لكنها في الوقت نفسه لن تتهاون حيال عدوان النظام. وهدد أردوغان، في خطاب له أمس، أنه “إذا واصل النظام انتهاكه للهدنة والشروط الأخرى للاتفاق، فإنه سيدفع ثمن ذلك خسائر فادحة جدًا، كما أننا لن نتسامح مع المنظمات التي تقوم بأعمال استفزازية من أجل إفشال وقف إطلاق النار في إدلب”. وجاء تهديد أردوغان ردًا على خروقات قوات النظام السوري المتكررة في إدلب، التي كان أحدثها أمس، الاثنين، إذ قصفت بلدة آفس وقرية الصالحية شرقي إدلب وأطراف قرية بينين بجبل الزاوية، ما أدى لإصابة أربعة مقاتلين من الفصائل. من جهته، طالب فريق “منسقو الاستجابة” جميع الأطراف المؤثرة على النظام وروسيا بالعمل على تطبيق وقف إطلاق النار والالتزام بتنفيذه بشكل فعلي. واعتبر الفريق أن استمرار الخروقات من قبل قوات النظام تبرز نيته في منع عودة المدنيين إلى مناطقهم، وإجبارهم على البقاء بعيدًا عن قراهم وبلداتهم. ولا يزال مصير المنطقة مجهولًا وسط تخوف من عودة المعارك العسكرية، خاصة مع تحركات إيرانية في المنطقة من خلال زيادة حشودها العسكرية أو زيارة وزير الخارجية، جواد ظريف، ولقائه برئيس النظام السوري، بشار الأسد، أمس في دمشق.
الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
8 ـ طائرات العدو الإسرائيلي تستهدف قوات الأسد في ريف حمص
المصدر: حرية برس
استهدفت طائرات تابع لسلاح جو العدو الإسرائيلي يوم الاثنين، أهدافاً لقوات الأسد ومليشياته شرقي حمص. وقالت وكالة سانا التابعة لنظام الأسد إن الدفاعات الجوية لقوات الأسد تصدت لغارات إسرائيلية على أحد المواقع العسكرية في محيط مدينة تدمر شرقي حمص. وزعمت الوكالة أنه تم التصدي لعدد من الصواريخ في سماء مدينة تدمر قبل أنت تبلغ أهدافها. وكانت طائرات العدو الإسرائيلي قد استهدفت في آذار/مارس الماضي، مطار الشعيرات في ريف حمص، حيث تتمركز مليشيات إيرانية إلى جانب قوات الأسد. يذكر أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قد حذر نظام الأسد من مواصلة دعمه لمليشيا حزب الله والمليشيات الإيرانية. فقد نشر المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي فيديو يظهر قائد الفيلق الأول التابع لقوات الأسد اللواء علي أحمد أسعد في جولة بين المواقع المعروفة باستخدامها من حزب الله برفقة قائد قيادة الجنوب في مليشيا الحزب، محذرا نظام الأسد بأنه مسؤول عن أي هجوم ينطلق من الأراضي السورية.
الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
9 ـ ألمانيا توجّه أكثر من (50) تهمة لعقيد سابق في نظام اﻷسد
المصدر: نداء سوريا
وجّه الادعاء العام الألماني عشرات التهم إلى العقيد السابق المنشق عن النظام السوري "أنور رسلان" تتضمن انتهاكات واسعة بحق المدنيين. وذكرت وكالة "فرانس برس" أن "رسلان" الموقوف منذ نحو عام يواجه اﻵن 58 تهمة تتعلق بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، والاغتصاب، والاعتداءات الجنسية العنيفة. واتهم القضاء الألماني مساء أمس الاثنين "رسلان" بارتكاب تلك الجرائم عندما كان مسؤولاً في أحد سجون النظام السوري ومعتقلاته بالعاصمة دمشق. وطلب "رسلان" اللجوء في ألمانيا عام 2014 بعد انشقاقه عن نظام اﻷسد في وقت سابق عام 2012، وعاش هناك لعدة سنوات قبل أن يتم توقيفه. وادعى العقيد المنشق في 2015 تعرضه للتهديد من قِبَل عملاء نظام اﻷسد ومواليه في ألمانيا طالباً الحماية من الشرطة إلا أنها أرسلت ملفه إلى الادعاء الألماني. وأمر الادعاء العام بفتح تحقيق حول جرائم "رسلان" الذي يبلغ من العمر 57 عاماً، كما أمر بتوقيفه في شباط/ فبراير عام 2019 في انتظار المحاكمة. وأفادت مصادر خاصة لـ"نداء سوريا" في وقت سابق بأن "رسلان" المنحدر من مدينة تلدو بريف حمص الشمالي كان القائد الأساسي لإحدى الحملات العسكرية على مدينة داريا بريف دمشق وهو مسؤول عن تعذيب وقتل مئات السوريين. يُذكر أن "رسلان" قاد قسم التحقيقات في الفرع 231 في دمشق، وشارك في تعذيب سجناء بين نيسان 2011 وأيلول 2012 قبل انشقاقه، وذلك وفقاً للائحة الاتهام التي تفيد بأن نحو 4 آلاف سجين تعرضوا للضرب والركل والصعق بالكهرباء في سجن الفرع 231 تحت إشراف "رسلان"، بالإضافة إلى وجود مزاعم حول حالة اغتصاب واعتداء جنسي واحدة على الأقل. ويرجح الادعاء أن "رسلان" كان على علم بمستوى التعذيب، وكان يعلم بأن السجناء يموتون نتيجة للعنف الشديد، كما أنه متهم بالتواطؤ في ارتكاب الانتهاكات التي وقعت بعد اندلاع الثورة، وباحتجاز متظاهرين مناهضين لنظام الأسد واقتيادهم إلى السجون ليتعرضوا بعدها للتعذيب الوحشي.
الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
10 ـ أهالي الحراك يحذرون قوات الأسد هدف مشروع المصدر: حرية برس حذر وجهاء مدينة الحراك في محافظة درعا اليوم الثلاثاء، قوات الأسد من اقتحام المدينة. وأفادت مصادر محلية أن وجهاء مدينة الحراك وشخصيات فاعلة فيها عقدوا اجتماعاً بعد تهديدات قوات الأسد باقتحام المدينة، وأصدروا عدد من البنود والقرارات تمثلت باعتبار كل عنصر من قوات الأسد “هدف مشروع للثوار” في حال اقتحام المدينة. وأضافوا أن جميع القرارات والمفاهيم المتفق عليها مع النظام تعتبر لاغية ويتحمل نتيجة ذلك الجانب الروسي”. كما حذروا بأن “كل فرد من مدينة الحراك يتم اعتقاله سيقابله التمرد ضد عناصر النظام المنتشرة في الحراك والقرى المحيطة”. ويأتي هذا على خلفية قيام قوات الأسد بحشد تعزيزات تمهيداً لاقتحام المدينة واعتقال مطلوبين من “الفيلق الخامس” الذي يسيطر على المدينة والموقع على المصالحة بإشراف روسي، بالإضافة إلى مصادرة سلاحهم. يشار إلى أن ذلك عقب مقتل ضابطين من اللواء 52 التابع لقوات الأسد بالقرب من مدينة الحراك شرق درعا بعد قيام اثنين من عناصر تابعين لما يسمى “حراك قادمون ثوار سوريا” بإطلاق النار عليهما.
الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
11 ـ بيان غريب من قنصلية النظام في إسطنبول يثير سخرية السوريين
المصدر: الدرر الشامية
أثار بيان غريب من قنصلية نظام الأسد في مدينة إسطنبول التركية سخرية واسعة بين السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد دعوتهم للعودة من تركيا بشكل طوعي. وقالت القنصلية في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي على الفيسبوك أمس الإثنين إنها ستقوم باستقبال طلبات اللاجئين السوريين المتواجدين على الأراضي التركية، ممن يرغبون بالعودة إلى الوطن، على البريد الإلكتروني الخاص بالقنصلية. وأوضحت القنصلية في بيانها أن الشريحة الأولى ممن يستطيعون التقديم على طلب العودة هم: كبار السن والحوامل وذوو الاحتياجات الخاصة، والمقيمون بشكل غير شرعي في دول الكويت والإمارات أو المقيمون إقامة دائمة خارج سورية. وأشارت القنصلية إلى أن الشروط الواجب توفرها بالراغبين بالعودة إلى مناطق سيطرة نظام الأسد هي أن يتحمّل اللاجئ تكاليف وأجور العودة إلى البلاد، وقبوله بالحجر الصحي لمدة 14 يوما، منعًا لانتشار فيروس كورونا المستجد. يذكر أن بيان القنصلية لاقى موجة فعل ساخرة على مواقع التواصل الاجتماعي، لاسيما في ظل الأزمة الاقتصادية التي تعيشها مناطق سيطرة نظام الأسد، وافتقارها لأدنى متطلبات الحياة من مياه وكهرباء وخبز، وحتى المحروقات، مع انهيار غير مسبوق لقيمة الليرة السورية.
الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
12 ـ الأمم المتحدة: أدخلنا (1480) شاحنة مساعدات إلى الشمال السوري خلال شهرالمصدر: نداء سورياأفاد "ستيفان دوجاريك" المتحدث باسم الأمين العامّ للأمم المتحدة "أنطونيو غوتيريش" بإدخال الأمم المتحدة لـ 1480 شاحنة مساعدات إلى مناطق شمال غربي سوريا خلال شهر آذار/ مارس الماضي. وأوضح "دوجاريك" خلال مؤتمر صحافي أن الشاحنات التي دخلت عن طريق معبرَيْ "باب الهوى"، و"باب السلامة" الحدوديين تحمل موادّ غذائية ومستلزمات مأوى ونظافة شخصية. وعلى الرغم من أن عدد الشاحنات المرسلة إلى المنطقة، يُعتبر الأكبر خلال شهر واحد منذ عام 2014، فإنه وبحسب المتحدث لا تزال الاحتياجات عالية بشكل لا يصدق بسبب موجات النزوح الناجمة عن الأعمال العدائية والخوف من وصول "كورونا". وتسببت العمليات العسكرية الروسية على محافظة إدلب وما حولها من أرياف حلب وحماة واللاذقية لنزوح أكثر من مليون شخص إلى المناطق الحدودية مع تركيا، وسط ظروف إنسانية صعبة. ورغم عدم تسجيل أي إصابات بفيروس "كورونا" في الشمال السوري، إلا أن منظمات المجتمع المدني في المنطقة حذرت من وقوع كارثة إنسانية في مخيمات النازحين في حال وصول الوباء إليها، مطالِبةً المجتمع الدولي والمنظمات الدولية بأخذ دورها وإمداد الجهات المحلية بالوسائل الخاصة بمواجهة الجائحة.
الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
13 ـ بعد أسابيع من التوتر اشتباكات بين أسايش والدفاع الوطني في القامشلي
اندلعت اشتباكات في مدينة القامشلي بين قوات “أسايش” التي تمثل الذراع الأمنية لوحدات حماية الشعب” (الكردية) وقوات “الدفاع الوطني” الرديفة للنظام السوري. يأتي ذلك بعد نحو أسبوع من تصاعد التوتر بين الطرفين، تعرضت خلاله مقراتهما لاستهدافات بقنابل متفجرة. وقالت وكالة “هاوار” التابعة للإدارة الذاتية (الكردية) اليوم، الثلاثاء 21 من نيسان، إن ميليشيا “الدفاع الوطني” هاجمت “أسايش” في منطقة فاصلة في حي حلكو. وأضافت الوكالة أن الاشتباكات ما زالت مستمرة بين الطرفين، دون الإشارة إلى وقوع قتلى. من جانبها، لم تعلق وسائل إعلام النظام السوري، حتى الساعة، على الاشتباكات. في حين ذكرت مصادر محلية عن وصول تعزيزات كبيرة للوحدات إلى المنطقة. وسبق هذا الهجوم تعرض مقرات لميليشيا “الدفاع الوطني” وأسايش” لهجمات بقنابل متفجرة، تبادل الطرفان الاتهامات بالوقوف وراءها. وتعرض، أمس، مقر لميليشيا “الدفاع الوطني” لاستهداف بالقنابل، دون وقوع إصابات. وعقب الاستهداف قالت صفحة “شبكة الخابور” المحلية، إن دورية روسية توجهت إلى مقر “الدفاع الوطني” للاطلاع على تفاصيل ما حدث. وتحاول القوات الروسية في القامشلي نزع أي فتيل أزمة بين الطرفين، من شأنه أن يؤدي إلى تفجر الوضع واندلاع مواجهات مفتوحة بينهما. وقالت مصادر محلية في القامشلي لعنب بلدي، إن الموقع المستهدف يقع في حارة طي القريبة من شارع القوتلي. وأضافت أن حارة طي وامتدادها إلى شارع القوتلي في مدينة القامشلي تجمع عدة مقرات للدفاع الوطني وأسايش”، وقد شهدت المنطقة التي تضم أيضًا المربع الأمني لقوات النظام في القامشلي، خلال الأسابيع الماضية، توترًا بين الطرفين تدخلت القوات الروسية لحله على الفور. وفي 17 من نيسان الحالي، اتهمت قوات “أسايش” “الدفاع الوطني” بمحاولة تفجير إحدى نقاطها في شارع القوتلي. وجاء في بيان صادر عن “أسايش” أن عناصر ينتمون لقوات “الدفاع الوطني” الرديفة للنظام السوري، ألقوا قنبلتين يدويتين على إحدى نقاط تفتيش “أسايش” في القامشلي. وأوضح البيان أن قنبلة انفجرت وتم تعطيل الثانية، مشيرًا إلى أن الأضرار اقتصرت على المادية، وأنه تم تمشيط المنطقة تحسبًا لوجود أي أجسام خطيرة أو متفجرة استخدمها عناصر الميليشيا. وقبل هذه الحادثة بنحو أسبوع، اتهمت “أسايش” “الدفاع الوطني” بقتل أحد عناصرها في مدينة القامشلي. وقالت حينها إن عناصر من قوات النظام السوري استهدفوا سيارة عسكرية تابعة لـلأسايش” في مدينة القامشلي، مشيرة إلى أن السيارة كانت في دورية مشتركة مع آلية تابعة لبلدية المدينة. وللأسايش وقوات النظام تاريخ طويل من الاشتباكات في محافظة الحسكة، التي أدت إلى مقتل وجرح العشرات من الطرفين. أحد أكبر الاشتباكات بينهما كان في أيلول 2018، عندما قُتل 18 عنصرًا من الطرفين، إثر دخول دورية تابعة لقوات النظام إلى مناطق سيطرة “أسايش” في شارع الحسكة بالقامشلي، استهدفت نقاطًا عسكرية لـلأسايش” ما دفعها للرد. وسبق ذلك اشتباكات دامية بين الطرفين في تموز 2016، عندما سيطرت قوات النظام على كل من كلية الآداب ومشفى الأطفال ومدرسة عياض الفهري بالقرب من حي النشوة داخل المدينة، إلا أن هذه الاشتباكات هدأت بعد أيام، حين انسحب النظام من هذه المواقع. ويفرض النظام السوري سيطرته على المربع الأمني داخل الحسكة وعلى “فوج كوكب” العسكري، بينما تسيطر “الوحدات” على بقية المناطق في المدينة. كما تسيطر “الوحدات” على كامل مدينة القامشلي، من دون مطارها الذي ظل منذ بداية الثورة في سوريا بيد قوات النظام، كما أنه دخل مؤخرًا بعهدة موسكو التي جعلت منه قاعدة عسكرية جديدة لها في سوريا. الثلاثاء 21 / 4 / 2020 م الموافق 28 / 8 / 1441هـ
14 ـ أردوغان يكشف مخطط نظام الأسد لاستغلال كورونا ضد إدلب
المصدر: الدرر الشامية
كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن مخطط "نظام الأسد" لاستغلال وباء فيروس كورونا المتفشي بالعالم، بشن هجوم ضد إدلب. وقال "أردوغان" في خطاب متلفز، مساء الاثنين: "إن قوات النظام السوري تسعى لاستغلال انشغال العالم وتركيا بمكافحة الوباء لزيادة اعتداءاتها في إدلب". وأكد أن "تركيا ما تزال ملتزمة بمذكرة التفاهم التي أبرمتها مع روسيا بشأن إدلب، في 5 مارس/ آذار الماضي، لكنها في الوقت نفسه لن تتهاون حيال عدوان قوات الأسد". وتوعد الرئيس التركي "قوات الأسد" المدعومة بالميليشيات الإيرانية، "بدفع خسائر فادحة جدًا"، في حال واصلت انتهاك وقف إطلاق النار والشروط المتعلقة به. وتأتي تحذيرات "أردوغان" بالتزامن مع حشود عسكرية لـ"قوات الأسد" والميليشيات الإيرانية، في محاولة لخرق اتفاق وقف إطلاق النار في إدلب، الموقّع بين تركيا وروسيا.
الخميس أبريل 23, 2020 11:22 am
