المتنبي ولد في العراق وعاش بسوريا "حلب" و في مصر
في القرن الرابع الهجري
كل ما قاله ما زلنا نستخدمه و لم يترك اي موضوع
هو القائل :
مصائبُ قومٍ عندَ قومٍ فوائدُ.
وهو القائل :
على قدرِ أهلِ العزمِ تأتي العزائمُ.
وهو القائل :
وكلُّ الذي فوقَ الترابِ ترابُ.
وهو القائل :
ما كلُّ ما يتمنى المرءُ يدركُهُ ✰ تجري الرياحُ بما لا تشتهي السفنُ
وهو القائل :
لا يَسلَمُ الشرفُ الرفيعُ من الأذى حتى يُراقَ على جوانبِهِ الدَّمُ
وهو القائل :
إذا أنت أكرمتَ الكريمَ ملكْتَهُ ✰ وإن أنت أكرمتَ اللئيمَ تمرَّدا.
وهو القائل :
أعزُّ مكانٍ في الدُّنى سـرْجُ سابِحٍ ✰ وخيرُ جليسٍ في الزمانِ كتابُ
وهو القائل :
ذو العقلِ يشقى في النعيـمِ بعقلهِ ✰ وأخو الجهالةِ في الشقاوةِ يَنْعَمُ
وهو القائل :
فلا مجدَ في الدنيا لمن قلَّ مالُهُ ✰ ولا مالَ في الدنيا لمن قلَّ مجدُهُ
وهو القائل :
خليلُكَ أنت لا مَن قلتَ خِلِّي ✰ وإن كثُرَ التجملُ والكلام
وهو القائل :
ومِن العداوةِ ما ينالُكَ نفعُـهُ ✰ ومِن الصداقةِ ما يَضُرُّ ويُؤْلِمُ
وهو القائل :
وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ ✰ فهي الشهادةُ لي بأني كامل ُ..
وهو القائل :
مَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهوانُ عليهِ ✰ ما لجرحٍ بمـيِّتٍ إيلامُ
وهو القائل :
وإذا لم يكنْ مِن المـوتِ بـدٌّ ✰ فمن العجزِ أن تكون جبانـا
وهو القائل :
إذا غامرتَ في شرفٍ مرُومٍ ✰ فلا تقنعْ بما دون النجـومِ
فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقـيرٍ ✰ كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ
وهو القائل :
وعَذلتُ أهلَ العشقِ حتَّى ذُقْـتُـهُ ✰ فعجِبتُ كيف يموتُ من لا يعشقُ
وهو القائل :
فقرُ الجهولِ بلا قلبٍ إلى أدبِ ✰ فقرُ الحمارِ بلا رأسٍ إلى رسنِ
وهو القائل :
ومرادُ النفوسِ أصغرُ من أن ✰ نتعادى فيه وأنا نتفـانـا
وهو القائل :
وما الخوف إلا ما تخوفه الفتى ✰ ولا الأمن إلا ما رآ الفتى أمنا
وهو القائل :
وإذا كانت النفوسُ كبـارًا ✰ تعبت في مُرادِها الأجسام
وهو القائل :
إذا اعتاد الفتى خوضَ المنايا ✰ فأهونُ ما يمر به الوحول
وهو القائل :
فحبُّ الجبانِ النفسَ أوردَهُ التُقى ✰ وحبُّ الشجاعِ النفسَ أوردَهُ الحربا
وهو القائل :
أغايةُ الدينِ أن تَحفوا شواربكـم ✰ يا أمةً ضحكت من جهلِها الأممُ
وهو القائل عن نفسه :
وما الدهرُ إلا من رواةِ قصائدي ✰ إذا قلت شِعرًا أصبح الدهرُ مُنشدا
والقائل :
لا بقومي شرفتُ بل شرفوا بي ✰ وبنفسي فخرتُ لا بجدودي
والقائل :
أنا الذي نظـرَ الأعمى إلى أدبي ✰ وأسـمعتْ كلماتي مَن به صممُ.
وهو القائل:
قومٌ إذا مسّ النعال وجو ههم
شكتِ النّعال بأيّ ذنبٍ تصفع